فاتت ياونيان
قصة مثل
يقال ان قصة هذا المثل انه لما سلم الامام عبدالله ابن سعود نفسه لابراهيم باشا (القائد المصري) ارسله ابراهيم الي القاهره مع فرقه من الجيش وكان ممن في الاسر رجل اسمه "ونيان" وفي الطريق وتحديدا في منطقة القصيم وبين جبال ابانات الاحمر والاسود قاموا يصلون العشاء وكان الامام عبدالله رحمه الله يصليبهم فقراء سورة القيامه فلم وصل الي الايه الكريمه (يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ) فقال "ونيان" "ابان الاحمر" (وابان الاحمر جبل كبير وطويل وفي راسه ماء ونخل ورزق) وكان يقصد ونيان انه عندما يسجد الجيش وراء الامام عبدالله بن سعود ينسل ويرقا الجبل مع الليل فلا يقدرون يلحقونه ولكن الامام عبدالله لم ينتبه لقصد ونيان واليوم الثاني سأل الامام ونيان عن قصده يوم قال ابان الحمر فلما اخبر ونيان الامام قال الامام "فاتت ياونيان" واصبحت مثلا يضرب لشي يفوت لايمكن رجوعه.
ونيان هو: ونيان بن نصر العلوي الحربي رفيق الامير وخويه الخاص
مثل أخسر من صفقة أبن غبشان
في #أمثال_العرب: "أخسر صفقة من أبي غُبشان"، وأصله أن أبا غُبشان الخزاعي كان يلي سدانة الكعبة قبل قريش، فاجتمع مع قصي في شَرْب بالطائف، فأسكره قصي ثم اشترى منه مفاتح #الكعبة بِزِقّ خمر، وأشهد عليه، ودفعها لابنه عبدالدار وطيّره بها إلى #مكة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق