وقد قال الشاعــر الشيخ حمد بن سعود عبدالرحمن آل ثانــيي
مــد الـفـراش وشــب نــار المعامـيـلوخــل الـنـجـر لـلـجـار عـنــك يـنــادي
كــوده يجـيـب الـلـي يـبـون التعالـيـل
ويرتـاح بـال اللـي هجـوسـه جــدادي
واحمس لها بن الحبش واحسن الكيل
ولـقــم بـهـدفـا معتـريـهـا الـســوادي
وزلـه بصـفـرا واخـلـط الـعـود بالهـيـل
واذا جـهـزت يـلـزم عـلـيـك الـركــادي
وصبه عسـى يشفـي جـروح منازيـل
في جاش منصـاب حـداه ألـف حـادي
في جـاش منصـاب دعـا همـه الليـل
يسـهـر اذا عــادت سـلـيـم الـرقــادي
أشــــوف بــالايــام غــــدرٍ وتـضـلـيـل
وحـيـف وفـيـه الـحـق مـالـه مـنـادي
وأخذتهـا فـي بحـث فـحـصٍ وتحلـيـل
وعــجــزت أحللها وكــــل أجـتـهــادي
ربابة أدهم علي
ديوان الشاعر حمد سعود. ال. ثاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق