وقف الرقاشي الشاعر فَقَالَ:
أما والله لولا خوف واش
وعين للخليفة لا تنام
لطفنا حول جذعك واستلمنا
كما للناس بالحجر استلام
فما أبصرت قبلك يا ابن يَحْيَى
حُسَامًا فَلَّهُ السَّيْفُ الْحُسَامُ
عَلَى اللذات والدنيا جميعا
لِدَوْلَةِ آلِ بَرْمَكٍ السَّلامُ