الأحد، 2 ديسمبر 2018

قصيدة

‏بعض( الهوى ) ودوه سوق الحراجي
‏مأ.  حدٍ يبيه وعارضينه  بالأســواق

‏فكرت وأنه قول ما بـــه خراجـــي
‏فيه الخطر والموت مع كل مطراق

‏من.  أولٍ    راعيــه   كنه بعاجــي
‏و اليوم لا عادت طواريق الأشواق

‏أحدٍ هواه البيض للحب راجــي
‏وأحدٍ  مديّن يطلب الله بالأشفاق


‏ش/ مسعد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...