الأحد، 22 ديسمبر 2024

فتنة القبايل العربية في خرسان. ( . موحا ). عبد الله بن خازم السلمي

 

موحا  الروقي


https://youtu.be/Borc0btt0wk?si=Dfsa5Bzy-HzHkTs1



بعد وفاة الخليفة الأموي يزيد بن معاوية في 15 ربيع الأول 64هـ/11 نوفمبر 683، اختلفت القبائل العربية والناس في خراسان ونكثوا بيعة سلم بن زياد الوالي الأموي على خراسان، وخرج سلم عن خراسان وترك عليها المهلببن أبي صفرة الأزدي، وعندما وصل مدينة سرخس لقيه سليمان بن مرثدالبكري من بني قيس بن ثعلبة، فقال لَه: من خلفت على خراسان؟ قال:المهلب، فقالَ: ضاقت عليك قبائل نزار حتى تولي رجلا من قحطانفولاه مروالروذ والفارياب والطالقان والجوزجان، وولى أوس بن ثعلبة بن زفر البكريمدينة هراة، ومضى سلم حتى وصل مدينة نيسابور ولقيه عبد اللَّه بن خازمالسلمي فقَال ابن خازم: من وليت على خراسان؟ فأخبره سلم بن زياد، فَقَالابن خازم: أما وجدت في قبائل مضر رجلا توليه حتَى قسمت خراسان بينقبائل بكر بن وائل والأزدوقَال له ابن خازم: اكتب لي عهداً على ولاية خراسان،وكتب له سلم عهده على خراسان، وذهب ابن خازم إِلى مرو، وبلغ الخبرالمهلب بن أبي صفرة،، فخرج عن مرو واستخلف عليها رجلا من بني جشممن بني تميمفمنع التميمي عبد الله بن خازم من دخول مرو، وحدثت بينهمامناوشة، فأصابت التميمي رمية بحجر فِي جبهته، وتحاجزوا وترك التميميمرو، ودخلها ابن خازم.[1][2]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصة ساجر الرفدي العنزي و جاره خليف

  وهالقصة   بعد   وهي   من   طرائف   القصص   اللي   صارت   للشيخ   ساجر   الرفدي  .. من   القصص   والعلوم   اللي   صارت   لساجر   الرفدي   م...