الأحد، 7 يناير 2024

قصيدة نبطية مهداة للشاعر سيف مطر المطيري

 قصيدة نبطية مهداة للشاعر سيف مطر المطيري

يا لشعر طاوعنــي على كيف كيفي

………. أبـــا أمدح اللي بالغلا دوم نطريــه

أسمـــه يلـــوّح للشجاعـــه رديفــي

………. وأنعم ( بسيف ) المرجله من معانيه

عـــز القبيله والشرف لـــه وليــفــي

………. مـــن نشوتـــه رجـــال ما أحدٍ يماريه

حــكيـــم فـــي رأيــه وضـــد العنيفـي.

………. راعـــي مكارم واضحه فـي مباديـــه

مـــاهو من اللي في المواقف ضعيفـــــي

………. قوله صحيح وطيب القول يعطيـــه

مربــاه في وكــر الــمــرؤة منيفــي

………. مشرف على العالي بداء فوق أعاديه

مــا خابــــت أمــه حـــر ماله وصيفـــي

………. كــل المراجــل حــازها بيــن أياديه

من عانـــــده في العلم عود معيفــــي

………. وأن ضاقت الدنيا يجيء دون عانيه

أبــوه قــدامـــه مـــكانــه شــريفــي

………. حشيــم في ربعــه و كــلٍ يراعيـــه

( مطر ) عـــــزيز الجـاه دأيم عفيفي

………. له مدهـــل بالطيب و الطيب يشريـه

يفــرح به آلاقـــراب للضيـــف ريفـــي

……….عساه سالـــم والســلامه تباريــه

وقــولٍ علـــى غير الحقيقــات عيفــي

………. والصدق ميزان الفتى في تحديه

والعلـــم دايـــم لـــلفتـــى ما يخيفــــي

………. لكــن ســـــر العلم تخفى خوافيــه

وصــــلاة ربي عَـــد وبــــل الخريفي

………. علـــى نبي صافـــي الدين مهديــه

شعر / مسعد المطيري . ابو ساره

م/م




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...