عيّرتني بالشيْب وهو وِقارُ
ليتها عيّرت بما هو عارُ
إن تكن شابت الذوائبُ منّي
فالليالي تُزيّنها الأقمارُ
دموعي بيوم فقْد الولف ليلى
وردّت عيني يمرّها النوم ليلة
تُعيّرني عجب بالشيْب ليلى
وأخير اثْنِينّا نشيّب سويّة
مدونه منوعه تعنا بشؤون الحياة الاقتصاديه والثقافيه والسياسيه
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق