الخميس، 8 يونيو 2023

قصيدة المستنجد بالله العباسي. عيرتني بالشيب وهو وقار

 عيّرتني بالشيْب وهو وِقارُ


ليتها عيّرت بما هو عارُ

إن تكن شابت الذوائبُ منّي

فالليالي تُزيّنها الأقمارُ

دموعي بيوم فقْد الولف ليلى

وردّت عيني يمرّها النوم ليلة

تُعيّرني عجب بالشيْب ليلى

وأخير اثْنِينّا نشيّب سويّة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...