الخميس، 3 فبراير 2022

 هذه القصيده للأمير ضاري بن فهيد الرشيد


الله من قلب دبل كبد راعيه= 
قام يتدرق مثل شمس المراتي
مايرعوي للنصح من دون طاريه=
ليا ماغدا بين الحذا والصفاتي
أرجع واهون وافتكر في مواضيه=
وليا الحسايف ماترد الفواتي
كم واحد يطرف عيونه بياديه=
 ويفارق الغالي على أدنى حكاتي 
عزّي لمن عمره مضى في تمنيه=
ماهمه إلا قول ويش السواتي ؟
ياقلب ذا وقت عسى الله يمضيه=
وياراكب اللي تقل فزة قطاتي
من حرّ هميم للوازم معفّيه=
عليه من يدي علوم الثباتي
يلفي على خل ولانيب كاميه =
صحيبي اللي ينطح الملزماتي
هو شوق من كن العسل بين اشافيه=
اللي قرونه بالحجب شارعاتي
فيا ركبه لي جيت عند ناصيه=
 الليث أبو صالح عطيب الرماتي
تلفي على اللي دايم القلب يطريه =
حيث ان ماغيره رفيق ثباتي
سلام مشتاق ليا شاف غاليه =
به اختلط حبل الرجا والمماتي 
فان قال كيف اللي علينا حواليه= 
قله رفيقك ساهر مايباتي
متحيز ماعنده احد يشاكيه=
 إلا صديق مثل وصف العداتي
هذا زمان كاثرات بلاويه =
 ماله من الحيلات كود السكاتي
فأن كان العمر جاء مثل ماضيه=
 يعنك ماتسوى ريال حياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...