الأربعاء، 12 يناير 2022

قصيدة مدوخ بن ضمنه المطيري البن كيفه عند من يشترونه

 البـن كيـفـه عـنـد مــن يشتـرونـه 

الطيـب الـلـي جابـهـا مــن بلـدهـا 

يــا حامسـيـن الـبـن لا تحـرقـونـه

داروا على الحمسه يعدي صمدها
 
حـتـى يجـيـك محـمـر تـقـل لـونـه

بـزة جـرادة طالعـة مـن جسـدهـا 

عـده علـى اللـي لابتـه يدهلـونـه

لـه ربعـة مـن قـام منـهـا حمـدهـا 

وأثنـه علـى اللـي بينـات أطعـونـه

الخيـل يركبهـا الوعـر مـع سنـدهـا 

وصبـه علـى اللـي لابتـه يتبعونـه

مـع دربـه الخلـفـاء تضـيـع ولـدهـا 

وعده عن اللي واقف وسط شونه

ليـا بـاع شاتـه حافظـلـك عـددهـا 

وسـط الجمـاعـة طـايـرات عيـونـه

في كل يومن يحتسب في وعدها  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...