قرينيس الذي شارك في معركة الصريف هو : محمد بن قرينيس بن محمد بن مسيمير الكعمي من الرشايده وغلب اسم الاب قرينيس على أسم: محمد ، وهو محمد بن قرينيس كما ذكرت وكان رئيس قبيلة الرشايده في معركة الصريف
وهوه ليس بعبد وكلنا عبيد لله عز وجل
والقصيده التى وردة ليست لقرينيس وانما لموضي لعبيد وهيه شاعره من اهل الكويت قد مات ولدها الاول في الغوض وحزنة حزنا شديدا عليه
وبعدها بخمس سنوات تقريبا حدث معركة الصريف.
وكان ابنها الثاني مع الشيخ مبارك في هذه الحرب، وكانت تنتظر
رجوع الابن ، ولكن قرينيس { أحد فرسان الشيخ مبارك}
كان اول العائدين من المعركه وذهبت الى بيت قرينيس تسأل عن ابنها وقال لها أقرينيس خبر مقتله أبنها ،
فاشتعلت النار في صدرها مره اخرى على أبنها الثاني فرثته بهذه القصيده:
قلت آه من علـم لفابـه قرينيـس
ياليـت منهـو ميـت مـا درابـه
علم لفابه مـرس القلـب تمريـس
والنار عجت في الضمير التهابـه
والنوم له عن جفن عيني مراويـس
والحنظـل المذيـوق زاده شرابـه
على الله اللي من على ضمر العيس
واليوم ما ادري وين خـب لفابـه
نصيت بيته وقلـت لـه ياقرينيـس
وين الحبيب؟..وقال : ما علمنابـه
اقفى مع البيرق بحرب السناعيـس
وان سئل به والى المقاديـر جابـه
رديت من كثر البكاء والهواجيـس
دمعي كما وبل نشـأ مـن سحابـه
يالله يـا فكـاك حبـل المحابيـس
تفك لي ( محمـد ) مـن صوابـه
بجاه محمـد ويعقـوب وادريـس
عسى طلبتي عنـد ربـي مجابـه
واعدا ما هبت هبـوب النسانيـس
على النبي صليت هـو والصحابـه
وهوه ليس بعبد وكلنا عبيد لله عز وجل
والقصيده التى وردة ليست لقرينيس وانما لموضي لعبيد وهيه شاعره من اهل الكويت قد مات ولدها الاول في الغوض وحزنة حزنا شديدا عليه
وبعدها بخمس سنوات تقريبا حدث معركة الصريف.
وكان ابنها الثاني مع الشيخ مبارك في هذه الحرب، وكانت تنتظر
رجوع الابن ، ولكن قرينيس { أحد فرسان الشيخ مبارك}
كان اول العائدين من المعركه وذهبت الى بيت قرينيس تسأل عن ابنها وقال لها أقرينيس خبر مقتله أبنها ،
فاشتعلت النار في صدرها مره اخرى على أبنها الثاني فرثته بهذه القصيده:
قلت آه من علـم لفابـه قرينيـس
ياليـت منهـو ميـت مـا درابـه
علم لفابه مـرس القلـب تمريـس
والنار عجت في الضمير التهابـه
والنوم له عن جفن عيني مراويـس
والحنظـل المذيـوق زاده شرابـه
على الله اللي من على ضمر العيس
واليوم ما ادري وين خـب لفابـه
نصيت بيته وقلـت لـه ياقرينيـس
وين الحبيب؟..وقال : ما علمنابـه
اقفى مع البيرق بحرب السناعيـس
وان سئل به والى المقاديـر جابـه
رديت من كثر البكاء والهواجيـس
دمعي كما وبل نشـأ مـن سحابـه
يالله يـا فكـاك حبـل المحابيـس
تفك لي ( محمـد ) مـن صوابـه
بجاه محمـد ويعقـوب وادريـس
عسى طلبتي عنـد ربـي مجابـه
واعدا ما هبت هبـوب النسانيـس
على النبي صليت هـو والصحابـه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق