الخميس، 11 مايو 2017

صفة. الأدب العربي

http://www.dhifaaf.com/vb/showthread.php?t=1007&page=11

ولما بسطْنا للوداع أكفَّنا=
وكلّ لِما يَلقاه قد ودَّع الصَّبرا
وقفتُ على الأطلال ساعةَ ودّعوا=
أسائلها طوراً وأندبُها أخرى
وقلتُ ولم أملكْ سوابقَ عبرةٍ =
 على الخدِّ تَحْكي بعد سيرهُمُ القَطْرا
كفى حَزناً للهائمِ الصَّبِّ أنْ يرى =
 منازل من يهوى معطَّلةً قَفْرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...