هذه الأبيات للشاعر ضاوي عايض العصيمي وهي قصيدة تحتوي على الحكمة حيث يقول:
من لا ينال الطيب فاول شبابه
ما ظن يظفربه بعدعارضه شاب
ومن لا يميز في خطاه وصوابه
لو صاب مرة عشر مرات ما صاب
ومن لا على جسمه يفصل اثيابه
والله ليوضع فوق ضرس وتحت ناب
ومن لا يعرف القيض يتبع سرابه
ويصبر على لفح السماميم والاتعاب
من طق بيبان العرب طق بابه
ولا ضاع حق ومن ورى الحق طلاب
والسيف قوت سلته من نصابه
ولا خير في سيف يجرب بالاقراب
ياللي تبي قدرن رفيع ومهابه
ابعد عن الشباك وادخل مع الباب
وحاذور من جحر الخرابه ودابه
ترى الوقايه خير من كل الاطباب
ولا تعترض لك علتن تبتلابه
دامك معافا لا تعرض للاسباب
ولا تارد الا اللي عذين شرابه
عد الوباء ما يشربه كود من خاب
والجار لو عن دارة ابطى اغيابه
خلك وصية لا تخونه ليا غاب
والضيف رحب به وكرم جنابه
وقدم له الميسور مع كل ما طاب
وتبشر بقول ونعم في كل جابه
يزداد قدرك بين ربعك والاجناب
من لا ينال الطيب فاول شبابه
ما ظن يظفربه بعدعارضه شاب
ومن لا يميز في خطاه وصوابه
لو صاب مرة عشر مرات ما صاب
ومن لا على جسمه يفصل اثيابه
والله ليوضع فوق ضرس وتحت ناب
ومن لا يعرف القيض يتبع سرابه
ويصبر على لفح السماميم والاتعاب
من طق بيبان العرب طق بابه
ولا ضاع حق ومن ورى الحق طلاب
والسيف قوت سلته من نصابه
ولا خير في سيف يجرب بالاقراب
ياللي تبي قدرن رفيع ومهابه
ابعد عن الشباك وادخل مع الباب
وحاذور من جحر الخرابه ودابه
ترى الوقايه خير من كل الاطباب
ولا تعترض لك علتن تبتلابه
دامك معافا لا تعرض للاسباب
ولا تارد الا اللي عذين شرابه
عد الوباء ما يشربه كود من خاب
والجار لو عن دارة ابطى اغيابه
خلك وصية لا تخونه ليا غاب
والضيف رحب به وكرم جنابه
وقدم له الميسور مع كل ما طاب
وتبشر بقول ونعم في كل جابه
يزداد قدرك بين ربعك والاجناب
