مدونه منوعه تعنا بشؤون الحياة الاقتصاديه والثقافيه والسياسيه
الأربعاء، 12 أكتوبر 2016
الاثنين، 18 يوليو 2016
موقع الشعر
http://www.alsh3r.com/poets/1/0
موقع الشعر
موقع متخصص في جميع نواحي الشعر
محمد ابو سير الناهسيزماني بعد غرات الايام طبعنيوخلاني اعرف مخطي الوقت ومصيبهاعرف الذي في ساعة الضيق ينفعنيواعرف الذي خلفي تصيد مخاليبهرفيق يبي مع جوبة البير يدفعنيومن قبل ماجا منه ما كنت انا اصخي بهاحسبه ليا بان الخلل في يرفعنيوياقف معي في ماقف عاوي ذيبهضحوك بوجهي ثم لا اقفيت يقطعنيعلى شذب عرض الغافلين انفرى جيبهطريق الردى والعيب ماهوب ياسعنيولاني بنقال النميمة ولا الغيبهامين على من كان للسر ودعنيولاني بمن تلحق رفيقه مشاذيبهنصيحه لمن يفهم جوابي ويسمعنيلا يقنص بصقر قاصرات مخاليبهانا لا بديت بعالي الرجم شجعنيومبدا الوطى ماني باحبه ولا ابديبهرفيق معي وان جيت باعيل سنعنيورفيق يذب الريع لا وكد الريبهوحظي على طول الليالي يصارعنيوترى ما تجيبه بيض الايام تقفي به
الأحد، 19 يونيو 2016
الأحد، 7 فبراير 2016
قصيدة أَلاَ طَرَقَتْ أَسْماءُ وَهْـيَ طَـرُوقُ
قصيدة عمرو بن أهتم بن سمي السعدي
:المنقري
أَلاَ طَرَقَتْ أَسْماءُ وَهْـيَ طَـرُوقُ
وبانَتْ على أَنَّ الـخَـيالَ يَشُـوقُ
بِحاجَةِ مَـحْـزُونٍ كـأَنَّ فـؤادَهُ
جَناحٌ وَهَى عَظْماهُ فَهْوَ خَفُـوقُ
وهانَ على أَسماءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى
يَحِـنُّ الـيهـا وَالِـهٌ ويَتُــوقُ
ذَرينِي فإِنَّ البُـخْـلَ يَا أُمَّ هَـيثْـمٍ
لِصَالِحِ أَخلاقِ الرِّجـالِ سَـرُوقُ
ذَرينِي وحُطِّي في هَوَاى فإِنَّـنِـي
علي الحَسَبِ الزَّاكِي الرَّفِيعِ شَفِيقُ
وإِنِّي كريمٌ ذُو عِيالٍ تـهِـمُّـنِـي
نَوَائِبُ يَغْشَى رُزْؤُها وحُـقُـوقُ
ومُسْتنْبِحٍ بعدَ الـهُـدُوءِ دَعْـوَتُـهُ
وقد حانَ من نَجْم الشِّتاءِ خُفُـوقُ
يُعالِجُ عِرْنيناً مـنَ الـلَّـيلِ بـارداً
تَلُـفُّ رِياحٌ ثَـوْبَـهُ وبُــرُوقُ
تَأَلَّقُ في عَيْنٍ منَ الـمُـزْنِ وادِقٍلهُ
هَيْدَبٌ دَانِي السَّحَـابِ دَفُـوقُ
أَضَفْتُ فلم أُفْحِشْ عليهِ ولـم أَقُـلْ
لأَِحْرِمَهُ: إِنَّ المكـانَ مَـضِـيقُ
فَقلْتُ لهُ: أَهلاً وسهلاً ومَرحـبـاً
فهذا صَبُـوحٌ راهِـنٌ وصَـدِيقُ
وقُمتُ إِلى البَرْكِ الهَواجِدِ فاتَّقَـتْ
مقاحِيدُ كُومٌ كالـمَـجَـادِلِ رُوقُ
بأَدْماءَ مِرْباعِ النِّـتـاجِ كـأَنَّـهـا
إِذَا عَرَضَتْ دُونَ العِشارِ فَـنِـيقِ
بِضَرْبةِ ساقٍ أَو بِـنَـجْـلاَءَ ثَـرَّةٍ
لهَا مِن أَمامِ المَنْكَـبَـيْنِ فَـتِـيقُ
وقامَ إِليها الـجَـازِرَانِ فـأَوْفَـدَا
يُطِيرَانِ عَنها الجِلْدَ وَهْيَ تَفْـوقُ
فَجُرَّ إِلينا ضَرْعُها وسَـنَـامُـهـا
وأَزْهَرُ يَحْبُو لِـلـقـيامِ عَـتِـيقُ
بَقِيرٌ جَلاَ بالسَّيفِ عنـهُ غِـشَـاءَهُ
أَخٌ بإِخاءِ الصَّـالِـحِـينَ رَفـيقُ
فَباتَ لَنَا منها وللِضَّيْفِ مَـوْهِـنـا
شِوَاءٌ سَمِينٌ زَاهِـقٌ وغَـبـوقُ
وبَاتَ لهُ دُونَ الصَّبَا وهْـيَ قَـرَّةٌ
لِحَافٌ ومَصْقُولُ الكِسَـاءِ رَقِـيقُ
وكلُّ كَرِيم يَتَّقِي الذَّمَّ بـالـقِـرَى
ولِلخَيْرِ بينَ الصّالحـينَ طَـريقُ
لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْـلِـهَـا
ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجـالِ تَـضـيقُ
نَمَتْنِي عُرُوقٌ من زُرَارَةَ لِلْعُـلَـى
ومنْ فَـدَكِـيٍّ والأَشَـدِّ عُـرُوقُ
مكارِمُ يَجْعَلْنَ الفَتَـى فـي أَرومَةٍ
يَفَاعٍ، وبعضُ الـوالِـدِينَ دَقِـيقُ
:المنقري
أَلاَ طَرَقَتْ أَسْماءُ وَهْـيَ طَـرُوقُ
وبانَتْ على أَنَّ الـخَـيالَ يَشُـوقُ
بِحاجَةِ مَـحْـزُونٍ كـأَنَّ فـؤادَهُ
جَناحٌ وَهَى عَظْماهُ فَهْوَ خَفُـوقُ
وهانَ على أَسماءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى
يَحِـنُّ الـيهـا وَالِـهٌ ويَتُــوقُ
ذَرينِي فإِنَّ البُـخْـلَ يَا أُمَّ هَـيثْـمٍ
لِصَالِحِ أَخلاقِ الرِّجـالِ سَـرُوقُ
ذَرينِي وحُطِّي في هَوَاى فإِنَّـنِـي
علي الحَسَبِ الزَّاكِي الرَّفِيعِ شَفِيقُ
وإِنِّي كريمٌ ذُو عِيالٍ تـهِـمُّـنِـي
نَوَائِبُ يَغْشَى رُزْؤُها وحُـقُـوقُ
ومُسْتنْبِحٍ بعدَ الـهُـدُوءِ دَعْـوَتُـهُ
وقد حانَ من نَجْم الشِّتاءِ خُفُـوقُ
يُعالِجُ عِرْنيناً مـنَ الـلَّـيلِ بـارداً
تَلُـفُّ رِياحٌ ثَـوْبَـهُ وبُــرُوقُ
تَأَلَّقُ في عَيْنٍ منَ الـمُـزْنِ وادِقٍلهُ
هَيْدَبٌ دَانِي السَّحَـابِ دَفُـوقُ
أَضَفْتُ فلم أُفْحِشْ عليهِ ولـم أَقُـلْ
لأَِحْرِمَهُ: إِنَّ المكـانَ مَـضِـيقُ
فَقلْتُ لهُ: أَهلاً وسهلاً ومَرحـبـاً
فهذا صَبُـوحٌ راهِـنٌ وصَـدِيقُ
وقُمتُ إِلى البَرْكِ الهَواجِدِ فاتَّقَـتْ
مقاحِيدُ كُومٌ كالـمَـجَـادِلِ رُوقُ
بأَدْماءَ مِرْباعِ النِّـتـاجِ كـأَنَّـهـا
إِذَا عَرَضَتْ دُونَ العِشارِ فَـنِـيقِ
بِضَرْبةِ ساقٍ أَو بِـنَـجْـلاَءَ ثَـرَّةٍ
لهَا مِن أَمامِ المَنْكَـبَـيْنِ فَـتِـيقُ
وقامَ إِليها الـجَـازِرَانِ فـأَوْفَـدَا
يُطِيرَانِ عَنها الجِلْدَ وَهْيَ تَفْـوقُ
فَجُرَّ إِلينا ضَرْعُها وسَـنَـامُـهـا
وأَزْهَرُ يَحْبُو لِـلـقـيامِ عَـتِـيقُ
بَقِيرٌ جَلاَ بالسَّيفِ عنـهُ غِـشَـاءَهُ
أَخٌ بإِخاءِ الصَّـالِـحِـينَ رَفـيقُ
فَباتَ لَنَا منها وللِضَّيْفِ مَـوْهِـنـا
شِوَاءٌ سَمِينٌ زَاهِـقٌ وغَـبـوقُ
وبَاتَ لهُ دُونَ الصَّبَا وهْـيَ قَـرَّةٌ
لِحَافٌ ومَصْقُولُ الكِسَـاءِ رَقِـيقُ
وكلُّ كَرِيم يَتَّقِي الذَّمَّ بـالـقِـرَى
ولِلخَيْرِ بينَ الصّالحـينَ طَـريقُ
لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْـلِـهَـا
ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجـالِ تَـضـيقُ
نَمَتْنِي عُرُوقٌ من زُرَارَةَ لِلْعُـلَـى
ومنْ فَـدَكِـيٍّ والأَشَـدِّ عُـرُوقُ
مكارِمُ يَجْعَلْنَ الفَتَـى فـي أَرومَةٍ
يَفَاعٍ، وبعضُ الـوالِـدِينَ دَقِـيقُ
عندما يدافع الله عن المؤمنين
{ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا
يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ * أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ
بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ *
الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا
رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ
لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا
اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ
اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ
أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ
وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ } [الحج: 38-41
الجمعة، 18 ديسمبر 2015
ماهي الغوغاء
يُطلقُ
"الغوغاء" على هؤلاءِ الذين لا عِبرةَ بِهِم. قال الأصمَعيّ: والغوغاءُ
الجرادُ إذا ماجَ بَعضُهم في بَعض. وبِه سُمِّي الغوغاءُ مِن الناسِ.
وقال آخر: هُم الذينَ إذا اجتَمَعوا غَلَبوا، وإذا تَفَرَّقوا لم
يُعرَفوا. ومِن عَلاماتِهم ما تَضمَّنَتْهُ حِكاية الخَطابي عن أبي عاصم
النَبيل. وذلك أنَّ رجلاً أتاهُ فقال: إنَّ امرأتي قالت لي: يا غوغاء!
فقُلتُ لها: إن كُنتُ غوغاء فأنتِ طالقٌ ثلاثاً. فما عَسايَ أصنَع؟ فقال
له أبو عاصم: هل أنتٌ رجلٌ إذا خَرَجَ الأميرُ يومَ الجُمُعَة جَلَستَ
على ظَهرِ الطريقِ حَتّى يَمُرَّ فتراه؟ فقال: لا. قال أبو عاصم:
لَستَ بغوغاء، إنّما الغوغاء مَن يَفعَلُ هذا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
معلقة الأعشى وقصته
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها ...
-
هيئة القرن والكون الذي حصل على بني عبد الله يقوده ابن ثعلي حول سنة 1344 هجري قصيدة الشنيني السلمي , وهي أطول من ذلك : هيض عليه طرقةً ...
-
يالله ياجـال الامـور المهـمـه تجلا وهج قلب برا حـال راعيـه البر دجته والبحـر رحـت يمـه يقطعك ياحظ علـى الله مساعيـه يوم ان ولد ا...
-
سعوط للأطفال علاج شعبي شوفي الوالده تسويه والكل يطلبه منها ومجانا تعطيه الاقرباء ,, وهو ملعقة قسط هندي ملعقة...