الاثنين، 11 مايو 2015

قصيدة . يالعين لا تبكين

يا عين لا تبكين … والحب فضاح
تصبــري … للــي نــوده ونـغليـه

تــرى الهــوى غرر قديمٍ بوضــاح
وأصبــح قتيــل وكاثــرات بلاويــه

ما لوم من يبكي على غاليٍ راح
لــكن محبوبــي.. كثيــرة طواريــه

ماكنــي .. الا جــالس عنـد جـراح
يبي يشق ..القلب ما هو بيشريه

والدم أشوفه من جروح الهوى ساح
والناس مجــروح الهــوى ما تراعيــه

شعر ::::::::::::: مسعد المطيري

الخميس، 30 أبريل 2015

ضعاف البشر من لهم ؟


ضعاف البشر هؤلاء من لهم غير الله ثم أصحاب المعروف والنخوة . أنهم بشر أنهم أناسا أصابتهم كوارث الزمان وطغيان بني جلدتهم من البشر .

الثلاثاء، 27 مايو 2014

التعساء

الكثير من الناس يعتقد أن التعاسة هي تعثر الحظوظ وعدم حصول الأنسان على ما يريده .
لكن التعاسة هي أن تنظر الى الحياة من منظور مادي غير منظم وتنظر الى الناس الماديين ،
من حولك . وفي الحقيقة لو تفحصت أحوال الماديين تجد أنهم هم التعساء حقا  ، وأنهم أشقياء
فعلاً ، لأن نعمتهم لا تدوم وتسلب منهم على عجل . أما أهل الفكر فأنهم تسلب أرواحهم ،
وتبقى آثارهم . الى حين من الدهر .

مسعد المطيري

الاثنين، 26 مايو 2014

أدب / قصيدة أبا الأسود الدؤلي / أمنت على السر



أَمِنتُ عَلى السِرِّ امرَءً غَيرَ حازِمٍ وَلَكِنَّهُ في النُصحِ غَيرُ مَريبِ
أَذاعَ بِهِ في الناسِ حَتّى كَأَنَّهُ بِعَلياَء نارٌ أُوقِدَت لِثقوبِ
وَكُنتَ مَتى لا تَرعَ سِرَّكَ تَنتِشر فَوارِعُهُ مِن مُخطىءٍ وَمُصيبِ
فَما كُلُّ ذي لُبٍّ بِمؤتيكَ نُصحَهُ وَما كُلُّ مؤتٍ نَصحَهُ بِلبيبِ
وَلَكِن إِذا ما استَجمَعا عِندَ واحِدٍ فَحقٌّ لَهُ مِن طاعَةٍ بِنَصيبِ
وَإِنَّ امرَءً قَد جَرَّبَ الناسَ لَم يَخف تَقَلُّبَ عَصرَيهِ لَغَيرُ لَبيبِ
فَلا تَيأَسَنَّ الدَهرَ مِن ودِّ كاشِحٍ وَلا تَأمَنَنَّ الدَهرَ صَرمَ حَبيبِ
إِذا المَرءُ أَعيا رَهطَهُ في شبابِهِ فَلا تَرجُ مِنهُ الخَيرَ عِندَ مَشيبِ

أدب أشجع الناس

من شجعان العرب ورأي عبد الملك بن مروان


التحصيل العلمي

قد يكون التعلم مقيد وقد يكون حر ، المقيد يكون مقنن وممنهج مثل التعليم المهني فليس لصاحبه تطلع الا أنه يحصل على عمل بهذ التعلم الذي نجح فيه .
أما التعلم الحر فهو حب الأطلاع لكل شيء وفي الغالب يكون غير مركزي لكنه مشتت ومتفرق ويكون صاحبه أكثر شهرة وأقل فائدة .

معلقة الأعشى وقصته

  وَدِّع   هُرَيرَةَ   إِنَّ   الرَكبَ   مُرتَحِلُ   وَهَل   تُطيقُ   وَداعاً   أَيُّها   الرَجُلُ غَرّاءُ   فَرعاءُ   مَصقولٌ   عَوارِضُها ...