الجمعة، 29 ديسمبر 2023

قصيدة للشاعر عبدالله بن زويبن #الحربي (مستعجل فضلها)

 اجمل #قصيدة سمعتها

قصيدة للشاعر عبدالله بن زويبن #الحربي (مستعجل فضلها) سمعت لي كلمةٍ مدري وش أقصاها حزّت بصدري وانا ماني بهارجهـا لوكل كلمــــه إلى جتنا طردناهـــا بعنا الثمينه بســــعرٍ ما يخارجهـــــا لـو مـرّت السمع ما كنــا سمعنـاهـــا ونقفل الـــراس عنها لا يبـــرمجهـا
اجمل #قصيدة سمعتها 
قصيدة للشاعر عبدالله بن زويبن #الحربي (مستعجل فضلها)

سمعت لي كلمةٍ مدري وش أقصاها
حزّت بصدري وانا ماني بهارجهـا
لوكل كلمــــه إلى جتنا طردناهـــا
بعنا الثمينه بســــعرٍ ما يخارجهـــــا
لـو مـرّت السمع ما كنــا سمعنـاهـــا
ونقفل الـــراس عنها لا يبـــرمجهـا
ومــن يــم هـــذا لهـــذا ما نــقــلناهــا والنـاس واجـــد وتلقى من يروجهــــا ومـن جـابها بيـن خــلـق الله ووداهــا لـو بــه مراجــل ترى نفسه يسـمجهـا ومن عامل الناس في سابق خطاياهــا يقعد بدارٍ خــــلا مــا داج دايجــهــا
في كنّةٍ تشوي الجربوع رمضاهـــــــا تابس غصون الشجر من حر واهجها الناس بالحق حكم الشيخ ما أرضاهــا مــا تـرضي النـاس لـو أنــك تحججها ياللي تبي الطيّبه خذها وعطناهـــــا خــل الطريفه طـريّه لا تــثــلجــهــــا وأقضب طريق الاوادم وامش ممشاهـا اتبـع دروب العرب وانهج مناهجهــا
وأرسم لنفسك احـــدودٍ لا تعداهــــــا من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها وأن كان نفسك هواها قام ينحاهــــا حط الاعنّه بروس الخيل وأسرجهــا وفـكـــر بـمـنـكـافـهـا قـدام مغزاهــا وأضرب احساباتها وتشوف ناتجهـا وكـلٍ بـعـضـده يموح الدلو برشاهـــا وتلقى كبود الضوامي من يبرهجهـا
وان كـان تـوّك عـلى صدرك تهجاهـا حـنـا تـرانـا نـدرس فـي مـنـاهـجهـا مــن يــم مــصـبـاحتهـا نـبعد معشاهـا إلــى قــعــد راعـي الضلع يـدرجها لـوهـي صعيبه إلى انعاجت عدلناها واللي تجي مستقيمــه ما نعـروجهـا نــهـتـم فـى وزنـهـا وأبـرام معناها ومـن الكرســتال والـلـؤلـؤ نـتوجها
مـثــل الجـواهـر إلـى منـا نظمناهــا واسلوكها من جديد الزري ننـسجها مـخــايلٍ تــرتــدم والصدر منشاهــــا لا دك بـالبـال هـاجوسٍ يـهـيجـها واليا امطرت ضاقت الوديان في ماها تأخذ الى الحول ما يبست مدالجهـا وإن صدّت الناس عـنا ما اعترضناها ما تـقــفي الناس عــنــا وانتولجهــا
وأن جاتنا الطيّبه بالطيب زدناها الطيّبه بالعسل والسمن نـمزجهـا وأن جاتنا الثانيه نصبر ونرفاهـــا يمكن الى فاق راعـيـها يعالجــــها وأن عادها عــودةٍ ما عاد ينساها من حربة في صميم الصدر نولجها مـسمـومةٍ يبـلـش الـدكتور بأدواهــا مـا يـقـنـع الخـبل لـين انه إيلامجهــا

قصيدة يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً للشاعر صالح بن عبدالقدوس أحد شعراء الدولة العباسية...

 

القصيدة التي لم يشتهر منها غير بيت واحد

يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً
ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ

رغم أهمية البيت الذي يليه ولكن الناس لم تعره بالا

وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ
فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ

كل بيت في هذه القصيدة يعادل كتاب أقرأها جيد .  

هي القصيدة للشاعر صالح بن عبدالقدوس أحد شعراء الدولة العباسية...


فدَّعِ الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ
 وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ

ذهبَ الشبابُ فما له منْ عودةٍ
 وأتَى المشيبُ فأينَ منهُ المَهربُ

دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا
 واذكُر ذنوبَكَ وابِكها يـا مُذنـبُ

واذكرْ مناقشةَ الحسابِ فإنه
لابَـدَّ يُحصي ما جنيتَ ويَكتُبُ

لم ينسَـهُ الملَكـانِ حيـنَ نسيتَـهُ
بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ

والرُّوحُ فيكَ وديعـةٌ أودعتَهـا
ستَردُّها بالرغمِ منكَ وتُسلَـبُ

وغرورُ دنيـاكَ التي تسعى لها
 دارٌ حقيقتُهـا متـاعٌ يذهـبُ

والليلُ فاعلـمْ والنهـارُ كلاهمـا
 أنفاسُنـا فيهـا تُعـدُّ وتُحسـبُ

وجميعُ مـا خلَّفتَـهُ وجمعتَـهُ
 حقاً يَقيناً بعـدَ موتِـكَ يُنهـبُ

تَبَّـاً لـدارٍ لا يـدومُ نعيمُهـا
ومَشيدُها عمّا قليـلٍ يَـخـربُ

فاسمعْ هُديـتَ نصيحةً أولاكَها
بَـرٌّ نَصـوحٌ للأنـامِ مُجـرِّبُ

صَحِبَ الزَّمانَ وأهلَه مُستبصراً
ورأى الأمورَ بما تؤوبُ وتَعقُبُ

لا تأمَنِ الدَّهـرَ  فإنـهُ
مـا زالَ قِدْمـاً للرِّجـالِ يُـؤدِّبُ

وعواقِبُ الأيامِ في غَصَّاتِهـا
  مَضَضٌ يُـذَلُّ لهُ الأعزُّ الأنْجَـبْ

فعليكَ تقوى اللهِ فالزمْهـا تفـزْ
إنّّ التَّقـيَّ هـوَ البَهـيُّ الأهيَـبُ

واعملْ بطاعتِهِ تنلْ منـهُ الرِّضـا
إن المطيـعَ لـهُ لديـهِ مُقـرَّبُ

واقنعْ ففي بعضِ القناعةِ راحةٌ
واليأسُ ممّا فاتَ فهوَ المَطْلـبُ

فإذا طَمِعتَ كُسيتَ ثوبَ مذلَّةٍ
فلقدْ كُسيَ ثوبَ المَذلَّةِ أشعبُ

وابـدأْ عَـدوَّكَ بالتحيّـةِ ولتَكُـنْ
منـهُ زمانَـكَ خائفـاً تتـرقَّـبُ

واحـذرهُ إن لاقيتَـهُ مُتَبَسِّمـاً
فالليثُ يبدو نابُـهُ إذْ يغْـضَـبُ

إنَّ العدوُّ وإنْ تقادَمَ عهـدُهُ
فالحقدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَّيبُ

وإذا الصَّديـقٌ لقيتَـهُ مُتملِّقـاً
فهـوَ العـدوُّ وحـقُّـهُ يُتجـنَّـبُ

لا خيرَ في ودِّ امـريءٍ مُتملِّـقٍ
حُلـوِ اللسـانِ وقلبـهُ يتلهَّـبُ

يلقاكَ يحلفُ أنـه بـكَ واثـقٌ
وإذا تـوارَى عنكَ فهوَ العقرَبُ

يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً
ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ

وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ
فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ

واخترْ قرينَكَ واصطنعهُ تفاخراً
إنَّ القريـنَ إلى المُقارنِ يُنسبُ

واخفضْ جناحَكَ للأقاربِ كُلِّهـمْ
بتذلُّـلٍ واسمـحْ لهـمْ إن أذنبوا

ودعِ الكَذوبَ فلا يكُنْ لكَ صاحباً
إنَّ الكذوبَ يشيـنُ حُـراً يَصحبُ

وزنِ الكلامَ إذا نطقـتَ ولا تكـنْ
ثرثـارةً فـي كـلِّ نـادٍ تخطُـبُ

واحفظْ لسانَكَ واحترزْ من لفظِهِ
فالمرءُ يَسلَـمُ باللسانِ ويُعطَبُ

والسِّرُّ فاكتمهُ ولا تنطُـقْ بـهِ
إنَّ الزجاجةَ كسرُها لا يُشعَبُ

وكذاكَ سرُّ المرءِ إنْ لـمْ يُطوهِ
نشرتْـهُ ألسنـةٌ تزيـدُ وتكـذِبُ

لا تحرِصَنْ فالحِرصُ ليسَ بزائدٍ
في الرِّزقِ
بل يشقى الحريصُ ويتعبُ

ويظلُّ ملهوفـاً يـرومُ تحيّـلاً
والـرِّزقُ ليسَ بحيلةٍ يُستجلَبُ

كم عاجزٍ في الناسِ يأتي رزقُهُ
رغَـداً ويُحـرَمُ كَيِّـسٌ ويُخيَّـبُ

وارعَ الأمانةَ * والخيانةَ فاجتنبْ
واعدِلْ ولاتظلمْ يَطبْ لكَ مكسبُ

وإذا أصابكَ نكبةٌ فاصبـرْ لهـا
مـن ذا رأيـتَ مسلَّماً لا يُنْكبُ

وإذا رُميتَ من الزمانِ بريبـةٍ
أو نالكَ الأمـرُ الأشقُّ الأصعبُ

فاضرعْ لربّك إنه أدنى لمنْ
يدعوهُ من حبلِ الوريدِ وأقربُ

كُنْ ما استطعتَ عن الأنامِ بمعزِلٍ
إنَّ الكثيرَ من الوَرَى لا يُصحبُ

واحذرْ مُصاحبةَ اللئيم فإنّهُ
يُعدي كما يُعدي الصحيحَ الأجربُ

واحذرْ من المظلومِ سَهماً صائباً
واعلـمْ بـأنَّ دعـاءَهُ لا يُحجَـبُ

وإذا رأيتَ الرِّزقَ عَزَّ ببلـدةٍ
وخشيتَ فيها أن يضيقَ المذهبُ

فارحلْ فأرضُ اللهِ واسعةَ الفَضَا
طولاً وعَرضاً شرقُهـا والمغرِبُ

فلقدْ نصحتُكَ إنْ قبلتَ نصيحتي
فالنُّصحُ أغلى ما يُباعُ ويُوهَـبُ ؛؛؛؛

 

قصص من الخيال الغول و العنقاء

  الغول والعنقاء والخل الوفي 3 دقائق للقراءة قالت العرب قديماً إن المستحيلات ثلاث هي: الغول والعنقاء والخل الوفي.. نظرة متشائمة في حضارة احت...